هناك كُتب ومقالات كثيرة ومتنوعة توضح لنا كيفية الاقتصاد في الإنفاق والادخار والاستثمار بطرق وفيرة و مشروعة ، متوفرة بخيارات عديده وأساليب حديثه وآلات دقيقه ودفاتر محاسبية كثيره وصفحات مجدوله عديده قد تُجهد الكمبيوتر على معالجتها.
تشمل علــى حساب المصروفات بشكل يومي أو شهري أو سنوي كالرسوم التشغيليه أو المصرفيه كالصرف علــى الاساسيات ، والتأكد منها ، قد يغلب ظن الفرد أنها أساسيه وهي غير ذلك.
بالإضافة إلى التغلب علــى الكماليات بشتى الطرق ما إن أمكن، والتأكد منها كذلك، ونسبتها من الميزانية الكلية.
عند إذن، ادخار ماتبقى مـن مال للمستقبل أو استثماره في نشاطات تنمي المال وتجلب المنفعه للفرد.
وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي أُوتي جوامع الكلم أنه قال: “ما عال من اقتصد”.
وقال الحسن البصري رحمه الله :رحم الله رجلا كسب طيبا و أنفق قصداً و قدم فضلا ليوم فقره و فاقته.
وهذا نهج قويم يعزز مفهوم الحصول علــى الرزق المشروع والترشيد في الانفاق، حريُ لنا اتباعه لما فيه مصلحه علــى المستوى الفردي بشكل خاص (microeconomic) و على المجتمع والمنظمه بشكل عام (macroeconomic ).
هناك بعض النصائح، كما هي مرفقه في الاسفل ، الذي قد تُساعد بعض الافراد من توفير جزئي في
الفواتير ،البيت، الترفيه وأسلوب الحياه